هذه الصفحة تعتمد على صفحات الطرز المتراصة (CSS)
|
2005/02/22

عودة الرجل السمكة

هل يذكر أحد مارك؟ الرجل السمكة ذو الأغشية بين أصابعه مثل البطة و المايوه الأصفر و السباحة مثل الموجة؟!

:-)

هذا المسلسل الذي كان يعرض في أول الثمانينيات وجدته فجأة أمامي علىٰ قناة پينك تيڤي منذ حوالي أسبوعين..لم يستغرق الأمر أكثر من جزء من الثانية لكي أتعرف عليه و أسترجع ذكريات قديمة جدا..

The Man From Atlantis

عندما كان يعرض لم يكن عمري يتجاوز الخامسة أو السادسة، لكن هذا المسلسل بشخصياته و أحداث حلقاته ما زالت محفورة في ذاكرتي..

صديقتي د زارتني..و عندما ألقت نظرة واحدة علىٰ المسلسل التي كانت تعرض إحدىٰ حلقاته عرفته فورا.

اتضح أن كل الأطفال كانوا يقلدون سباحته الشهيرة في حمامات السباحة..في البحر أوقات المصايف :-)

صحيح أن الحلقات التي تعرض حاليا مدبلجة بالفرنسية التي لا أفقهها، لكن ماذا يهم؟ عندما شاهدت المسلسل أول مرة لم أكن أعرف من الإنجليزية كلمة واحدة..

غواصة الأعماق ذات الكرات، منظر خروجه من الغواصة إلىٰ أعماق المحيط، سباقه مع الدولفين و سبقه إياه.

حلقة بعد حلقة أخذت أتذكر الأحداث: حلقة الزوج الفضائي اللذان يشبهان مارك و يطلقان الكهرباء عندما تتلامس أيديهما..حلقة العالم المجنون و قاعدته في أعماق البحر..حلقة عندما كان مارك علىٰ وشك الهلاك من الجفاف..حلقة الكائن الفضائي الأزرق الإثيري الذي يسيطر علىٰ تصرفات البشر....

لم أكن أعرف حتىٰ اسم المسلسل!

يااااه..

(7) تعليقات

  1. آه.. فاكره فعلاً.. أظنّنا كنّا نعرفه باسمه الأوّل في المسلسل (ديفيد باين؟- مش فاكر طبعاً).
    المشكلة الكُبرى هي أنّ أسلوب سباحته فعلاً كُنّا نقلّده، وكان يختلف تماماً عمّا يعلّمنا إيّاه الكابتن في مدرسة السباحة بالنادي.
    كانت حركاته-إن قلّدتَها-تعوقك عن التقدّم في الماء، وكانت حتّى أسوأ من العوم الـ”كلابي”.

    أتذكّر مسلسلاً آخر عن الحياة في المستقبل (أو ربّما في كوكب) كان الأبطال يلعبون فيه لعبة قريبة بكرة السلّة وليست بسلّة: بل كان الهدف “حفرةً” دائريّة في الحائط.

    كانت أمّي بالتأكيد تكره آثار ذلك المسلسل الأخير على الستائر! فقد كُنتُ ألقي بكُرات الـ”راكيت” أو التنس أو غيرها في “بَلدَكانة” الستارة لأحرز الأهداف في المباريات التي كُنتُ ألعبها ضدّ.. نفسي!
    ـ

      R @ 07:38 2005/02/22

  2. مارك.. مارك.. مش ديفيد…
    ـ

      R @ 07:39 2005/02/22

  3. يااااااه!! مارك! أيوه طبعاً كلنا كنا نعوم مثل مارك لفترة طويلة! وكنت اظن أنني إذا قضيت وقت طويل في الماء ستنمو لي أغشية البطة تلك بين أصابعي، وكثيراً جداً كنت اتوقف في وسط السباحة والتنطيط لأتفقد أصابعي واطمئن على مسار تحولي إلى بطة :)

    تخيل أنني فعلاً مازلت اتذكر حلقة الجفاف تلك؟! يا الله…عقل الأطفال كائن حي في حد ذاته وفي منتهى الروعة

    شكراً على تذكيرنا بمارك :)

      حـدوتـة @ 09:57 2005/02/22

  4. مارك فروم أطلنطس، هاهاهاهاااااااا، كنت وأختي نستناه في البانيو، ونفضل نغني الموسيقى بتاعت المسلسل، هاهاهاااا، وفي حمام السباحة نعوم العومة بتاعته ونعمل سباق تحت الماء (بالمناسبة أحب العوم تحت الماء أكثر من فوق)، أتذكر حلقة الفضائيين (رجل وامرأة)، كانوا مبلّمين على طول وطريقة كلامهم بطيئة. طبعاً يتعِرٍِف على طول، ومعروف جداً.

      الست نعامة @ 11:56 2005/02/22

  5. فاكرة الكلام ده طشاش، نظراً لمرض الزهايمر المبكر اللى بأعانى منه.
    الصورة ساعدتنى فى التذكر

    يااااه بس ده من زمان بجد!

      Mimi @ 15:15 2005/02/22

  6. وأيّ الزهايمر أكثر من حالتي؟ يعني ألف كتب اسم الراجل، والرابط كمان فيه اسمه، وأنا أكتب:”هل اسمه “ديڤيد” مش فاكر؟

    ذه أنا ضايع تماماً.. مع أنّني لا أتعاطى أيّ أنواع المهلوِسات!!
    ـ

      R @ 03:42 2005/02/23

  7. ألحّوا علي عشان أكتب حاجة عن الأغنية اللي كنت باغنيها أنا وأختي، استخدمنا موسيقى المسلسل وأضفنا عليها بعض الكلمات، منها: تعالى يا مارك من البلاعة.
    أطفال مضحكين فعلاً هاهاهاهاااااز

      الست نعامة @ 15:30 2005/02/23

عذرا، التعليقات مقفلة.