2005/11/21
على عتبة باب الدنيا
في فرش الرمانة
الصقيع لم ينصهر من علىٰ فراشي و حقيبتي حتىٰ وضعتهما في الشمس.¶
علىٰ الدرب بين عالمين
مرافقي السيناوي يخبرني أن في الانتخابات لا أحد صادق و الكل يعمل من أجل ذاته فقط و أن لا جدوىٰ؛ فأخبره عن التزوير و البلطجة و المظاهرات و كمال خليل.¶
في الجبال
الخط المستقيم ليس أقصر الطرق بين نقطتين.¶
يا جبل زعتر
عبقك هو اسمك.¶
ركضا حتىٰ باب الدنيا
الذي علىٰ عتبته جلست أرقب المريدين يتقاطرون.¶
العقارب
بعد طول انتظار؛ لم أجدهم في الجبال و لا الوديان لأنهم كانوا في القاهرة.¶
أعود لأجد أن أعداد القتلىٰ و المصابين في نشرة الأخبار هي محصلة مناوشات انتخابية في الإسكندرية و ليس تفجيرا انتحاريا في بغداد.¶
و أن صاحب الأشجار قد انضم إلىٰ البوبز بعد منال و علاء اللذان تسرب خبر فوزهما مبكرا. مبروك¶
تعليق واحد
حاولت أن أصل إلى قمة باب الدنيا بعد مسيرة يومين بحذائين مثقوبين من أسفل. ربما قريبا.
صاحب الأشجار @ 20:41 2005/11/21
عذرا، التعليقات مقفلة.